رامي مكي، الرحالة والفنان الذي يلتقط لحظات الحياة بأكملها، حيث تتجلى مشاعر الأماكن والأشخاص بشكل يفوق حدود اللقطات الفوتوغرافية. يمتلك رامي رؤية فريدة تنعكس في أعماله كصورة حية للحب والجمال. يعبر رامي عن رحلاته المتواصلة بين الأماكن المختلفة بلغة الصورة، حيث يقف عدسته كسفير للجمال، يحمل في طياتها قصصًا مدهشة. بفضل خبرته العميقة وممارسته المستمرة في عالم الفن والتصوير الفوتوغرافي، أصبحت رؤية رامي إبداعية تحمل بصمة فريدة من نوعها. من خلال استكشافه للعديد من التقاليد الفنية، نجح رامي في تحويل تجاربه الشخصية والمشاهد التي شهدها من الفقر إلى لحظات مليئة بالحيوية والطبيعة الخلابة. بات رامي مصورًا صحفيًا بارعًا، يقدم للعالم صورًا تعكس الإبداع والتنوع والروح الإنسانية.
المدونة
الشهادات